Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
11 result(s) for "المزوغي، محمد، 1961- مؤلف"
Sort by:
في نقد فكر هايدغر
يتناول كتاب (في نقد فكر هايدغر) والذي قام بتأليفه (محمد المزوغي) في حوالي (350) صفحة من القطع المتوسط موضوع (فكر هايدغر) ويتركز الكتاب ومحتوياته على ما يلي : في معترك الحياة، بدايات التصدي للهايدغيرية، في رحاب الوجود والزمان، عودة إلى تسييس الفلسفة، هايدغر وإيديولوجيا الحرب، المكوث في الميتافيزيقا، الفسلفة حية لا تموت، سبل مسدودة.
فوكو المجنون : تفكيك ونقد
هذا الكتاب هو تتبع متأن وحفر عميق في أفكار الفيلسوف الفرنسي حول التاريخ والجنون والتنوير، ومحاولة موضوعية، بقدر الإمكان، لتقييمها إن على مستوى منهجي أو فلسفي. ودون لف ومواربة، خلاصة التقييم هي أن أفكار فوكو متهافتة، مشوشة ومتناقضة، وفلسفته مخيبة للآمال هذا إن لم تكن شريرة ومدمرة. فالانسجام المنطقي والترابط المفهومي والمنهجية المحددة المعالم، هي أمانة الفيلسوف لقرائه ولروح الفلسفة ذاتها.
نيتشه اللعين : تفكيك ونقد
فريدريك نيتشه، فيلولوجي كلاسيكي، هام بالروح اليونانية القديمة واعتبرها أسمى مثالا يحتذى به لاستعادة الوثبة الثقافية لألمانيا الصاعدة. لكن الروح اليونانية الأصيلة لا نعرف مداها ولا حدودها ولا أشخاصها، فهي مثل مدينة اصطنعها نيتشه من محض خياله، يقوم بتهديمها تارة، أو يوسع من حدودها، أو يضيقها بحسب مزاجه؛ فهو يدخل فيها رجال ثم يطردهم: الفلاسفة يجب أن يبعدوا من الروح الإغريقية الأصلية لأنهم أعراض مرض الانحطاط؛ فن المسرحي يوربيدس له مواصفات مضادة للروح اليونانية؛ السقراطية التي تساوى بين الفضيلة والعقل والسعادة هي نقيضة لأقدم غرائز اليونان؛ في العلم المرح يقول بأن هذيان أفلاطون حول المثل لا علاقة له بالروح اليوناني؛ في \"ما وراء الخير والشر\" يذهب إلى أن منظر المثل أعلن نفيه لنمط الحياة اليونانية؛ فلسفته مشحونة مسيحية وعممت الأفلاطونية على الشعب؛ أبيقور أيضا لا ينتمي إلى روح الثقافة اليونانية، فلسفته، نظرا إلى أنها غريبة عن التشاؤم للديونيزي ، فهي مثل الأفلاطونية توافق المسيحية. الإقصاءات تمتد لكي تصل حتى القرنان اللذان اعتبرهما أوج العصر المأساوي: فالفلاسفة هناك لم يكونوا في مستوى غرائزها العميقة، غرائز الروح اليوناني الأصيل؛ بارمنيدس مثلا حين تأكيده على التجريد دخل في مرحلة أقل يونانية.
التخلص من نيتشه /‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪
هذا الكتاب هو جولة نقدية عميقة وموثقة في فكر نيتشه، حيث تناول الكاتب جوانب متعددة من «فلسفته» مستخدما إزاءها معوله النقدي الفتاك. والحصيلة النهائية التي خلص إليها، هي أن فيلسوف زرادشت، عكس ما يُشاع حوله، لا هو بعقلاني ولا تنويري؛ لم يقتل الإله، ولم ينقد الدين من منظور عقلاني، ولم يتملص حتى من الفكر اللاهوتي. وقد أثبت الكاتب، بحشد من النصوص، أن فكر نيتشه مبني على أرستقراطية رجعية، ويختزن داخله حمولة خطيرة من القسوة والعنف والدموية لا نظير لها في الأدبيات الفلسفية. وقد رأى من واجبه أن يتصدى لها بكل حزم، وأن يكشف خطورتها للقارئ العربي الذي ربما وقع تحت تأثير تأويلات هايدغر ودولوز وفوكو وريكور الرحيمة، المزورة. إذن، على القارئ العربي ألا ينتظر من هذا الكتاب مدحا أو إشادة أو خنوعا أو تطبيلا لفكر نيتشه الأرستقراطي العنيف، بل مسحا نقديا كاسحا لأفكاره وأطروحاته ومواقفه السياسية، من الصفحة الأولى إلى الصفحة الأخيرة.‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪
فينومينولوجيا الأنبياء = Phenomenology of Prophets = Phénoménologie des prophètes
فينومينولوجيا الأنبياء ليس كتابا ككل الكتب المتداولة على الساحة الثقافية الراهنة، إنه جولة نقدية طويلة في دهاليز الدين ومنابعه الأولى جولة ممتعة جدا بل مشوقة ومفتقة لذهن كل من يفتح هذا الكتاب الجامع المانع. حياة الأنبياء الأربعة : موسى، يسوع، محمد، نيتشه، ونفسياتهم وأعمالهم ومنظومتهم الدينية واستتباعاتها السياسية تمر أمام القارئ بكل سلاسة وفي لون فاقع يشد الانتباه ويثير الفضول الميزة الرئيسية لهذا العمل هي الروح النقدية السارية فيه من أول صفحة إلى آخرها، أضف إلى ذلك قدرة المؤلف على الحفر في أعماق المسألة واستخراج نتائج صادمة ومحيرة لا وجود لها في المؤلفات التي تطرقت إلى نفس الموضوع.
في سبيل الخروج من عدمية أركون /‪‪‪‪‪‪‪‪‪
المحتويات : 1. أركون في دنيا الإسلاميات-2. الخطاب الديني وابستيمولوجيا أركون-3. منابع إسلاميات أركون-4. تفعيل العدمية على التراث-5. مواصلات التقديس بطرق أخرى-6. عدمية طاحنة-7. النتائج العلمية والسياسية لإسلاميات أركون-8. البحث عن اللاهوت الضائع-اللاهوت الأركوني النيتشوي-هل قرأ نيتشه ؟-لا يهمه اللاهوت في حد ذاته-مروج الأفيون-إصرار وتعنت : أريد لاهوتا-مواصلة الهوس الديني واستقالة العقل-... إلخ.‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪
التخلص من نيتشه = Get rid of Nietzsche = Se débarrasser de Nietzsche
هذا الكتاب هو جولة نقدية عميقة وموثقة في فكر نيتشه، حيث تناول الكاتب جوانب متعددة من «فلسفته» مستخدما إزاءها معوله النقدي الفتاك. والحصيلة النهائية التي خلص إليها، هي أن فيلسوف زرادشت، عكس ما يشاع حوله، لا هو بعقلاني ولا تنويري ؛ لم يقتل الإله، ولم ينقد الدين من منظور عقلاني، ولم يتملص حتى من الفكر اللاهوتي. وقد أثبت الكاتب، بحشد من النصوص، أن فكر نيتشه مبني على أرستقراطية رجعية، ويختزن داخله حمولة خطيرة من القسوة والعنف والدموية لا نظير لها في الأدبيات الفلسفية. وقد رأى من واجبه أن يتصدى لها بكل حزم، وأن يكشف خطورتها للقارئ العربي الذي ربما وقع تحت تأثير تأويلات هايدغر ودولوز وفوكو وريكور الرحيمة، المزورة. إذن، على القارئ العربي ألا ينتظر من هذا الكتاب مدحا أو إشادة أو خنوعا أو تطبيلا لفكر نيتشه الأرستقراطي العنيف، بل مسحا نقديا كاسحا لأفكاره وأطروحاته ومواقفه السياسية، من الصفحة الأولى إلى الصفحة الأخيرة.